إبراهيم بن حسن بن علي، بن قفطان، من آل رباح. فاضل، من شعراء النجف، ولد توفي بها. له كتاب في (الرهن) وأكثر شعره في التهاني والمدائح والمراثي.[١]
تعريف إبراهيم قفطان في ويكيبيديا
إبراهيم بن حسن السعدي الرباحي المعروف بـقفطان (28 يونيو 1785 - 1862) فقيه وشاعر عراقي في القرن الثالث عشر الهجري/التاسع عشر الميلادي. ولد في الحسكة عند خروج والده من النجف فراراً من الطاعون، ونشأ في النجف. قرأ المقدّمات عند والده ثمّ حضر الأبحاث العالية في الفقه الجعفري وأُصوله على الشيخ عليّ والشيخ حسن آل كاشف الغطاء، ومحمد حسن النجفي، وحضر في أواخر أيامه على مرتضى الأنصاري. هو من فقهاء الشيعة وله مؤلفات في الفقه والأصول وأكثر شعره في التهاني والمدائح والمراثي لأهل البيت والأئمة الاثنا عشر في اللغتين الفصحى والعامّية، وقد برع من أقسام الشعر العامّي بالمواليا.[٢]
قصائد إبراهيم قفطان
- إلى من وطت هام السماكين رجلاه
- صبوت إلى الفيحا ونشر خزاماها
- كأن الرزايا تجس الخلايا
- إلى كم ترينا صروف الزمن
- ومولعين بحرماني وصالهم
- من ناشد لي بأرض الري سكانها
- ربوع الجامعين استوقفيني
- يا رابكا تطوي المهامه عيسه
- سفه وقوفك بين تلك الأرسم
- أكواب زهر قد تنظم
- ولا يدانيك في حكم وفي حكم
- يا جامعا بين شمل العلم والعمل
- لله در نظام عبد الباقي
- متى يا أبا المهدي تغبق ما غبق
- حي المنازل بالدموع الذرف
- سلفا كلفتني شغفا
- إن الذي سمك العلى وبنى على
- أقيموا على العذل أو فارجعوا
- ترسمت بعد المستقلين أربعا
- يا قلبي كم تهوى ذعرا
- عبد الحسين لمشكور الفعال لنا
- صوبت وصعدت النظرا
- شكوت لسيدي مقام أرض
- دخلت باحورة الصيف التي
- مصاب طبق السبق الشدادا
- يا دهر حتى أنت ملت عمادا
- يا ناعي الباقر هيجت لي
- لما نصبت شركا يا طبية الوادي
- هنيئا فقد نارت لنا أنجم السعد
- ينهى مآثرك الكريمة من يرى
- أبا المهدي لو أنصفت عبدا
- تمسكت بالتقوى لدى كل مطلب
- أنيخت لهم عند الطفوف ركاب
المراجع
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ إبراهيم قفطان - ويكيبيديا