تصنيف:ابن الجياب الغرناطي
من موسوعة الأدب العربي
صفحة تحويل
تحويل إلى:
صفحات تصنيف «ابن الجياب الغرناطي»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)ف
- فعالك ما أجفى وقولك ما أحفى
- فقد ذاقت كما شئنا
- فكأنما هي روضة قد جادها
- فكان أول ما بادرت في صغري
- فكان درس كتاب الله مجتهدا
- فكان كما قال امرؤ القس واصفا
- فكم سبحت فلك المنى في بحارها
- فلاسمك في الأملاك سعد مجدد
- فلقد جمعت محاسن وبدائع
- فله الفضائل كلها مجموعة
- فلو استمدت أنفاس الشريف
- فليخسأ الفنش اللعين وحزبه
- فليس شباب المرء يرجعه له
- فما اغتر رومي كما اغتر فطرهم
- فمن الجواري المنشآت أساود
- فمن كيوسف في يوم ندى ووغى
- فمن يؤدي لما أولاه من نعم
- فمن يعمر الأوقات طرا بذكره
- فهو الجامع أشتات العلى
- فهو قد أحيى بني برمكها
- فهي في يمناه مستقلة
- فهي في يمناه مستقله
- في دولة العلم التي قد علا
- في معجزات ليس يحصى عدها
- فيا حسرة عمت وخصت ودلهت
- فيا لك من يوم أغر محجل
- فيه الحوائج أشرقت وبه السعو
- فيه رماتك عدة الغزو الألى
ق
- قد أبرزته معنى حقيقا
- قد أعقبت أيام عقبة وانزوت
- قد حط من قدر الحطيئة ذكرها
- قد سل سيف للجهاد يمان
- قد شرف الحمراء برج مشرف
- قد عاد للتوحيد عز ظاهر
- قد قام ميلاد الرسول على يدي
- قد قام ميلاد الرسول مبجلا
- قد قرت العين فمنيتها
- قدحت زنادي بالعتاب فهاكها
- قدمت فالخلق في نعمى وفي جذل
- قسما بنور جبينك الوهاج
- قضي الأمر فيا نفس اصبري
ك
ل
- لئن عاقني ذنبي فغودرت مبعدا
- لا أنس ليلة أنس قد سمحت بها
- لا تخذن الحزن لي أبدا خلا
- لا تعدلن بهم الألى من قبلهم
- لا زلت ترضي الدين والدنيا بما
- لا زلت ترمي شياطين العداة معا
- لا زلت في نصر وملك غالب
- لا فخر إلا أنت جامع شمله
- لا مرحبا بالناشز الفارك
- لقد قذفت بالحق والحق دامغ
- لك الله ما أعلى شمائلك التي
- لك اليد الغالية العالية
- لك في الجمال مزية ما مثلها
- لكأنني في عند حوض محمد
- لكن آيته العظمى التي وقفت
- لكن ولا ككتاب الله معجزة
- لله در جوادك الأصدى
- لله ما أحلاه من زمن عذب
- لله منه القانت البر الذي
- لله منه بكر فكر ألبست
- لما دعا داعي الرشاد مرددا
- لما رأيت الروم تبذل جهدها
- لما طغى كلب النصارى بطرهم
- لما مررت إلى المصلى قائما
- لي فيك حب لا أزال مسيرا
م
- ما أنت إلا درة مكنونة
- ما أنت إلا ذرة مكنونة
- ما اسم إذا حذفت من
- ما اسم لشيء مرتقى
- ما اسم مركب مفيد الوضع
- ما الشهب تجلي داجي الأحلاك
- ما بغيض إلى الكرام خصوصا
- ما حيوان اسمه
- ما حيوان في اسمه
- ما حيوان ما له من حرمة
- ما حيوان ماله من حرمه
- ما ذات نفع وغناء عظيم
- ما طاهر طيب ولكن
- ما طلعت الشمس برأس الحمل
- ما للقريض وإن يكن غض الجنا
- ما نقي العرض طاهر الجسد
- ماذا أقول ولا بلاغة قد تفي
- ماذا عسى تبلغ الأشعار في مدح
- ماذا عسى يثني القريض بمدح من
- متى يشتفي من لاعج الحزن والكرب
- مجد تآثل كابرا عن كابر
- مجد تواتر كابرا عن كابر
- محمد خير خلق الله كلهم
- مصاب جليل وصنع جميل
- معها الكتاب الشكوالي الذي
- ملأ البسيطة عدله وأمانه
- ملأت قلوب العالمين محبة
- ملك إذا ما صال يوما صولة
- ملك الجلالة والبسالة والندى
- من آل نصر ناصري دين الهدى
- من آل نصر نخبة الملك الرضى
- من أسرة النصر الألى هم ناصحو
- من أنت يا مولي الورى مقصوده
- من جادل مجدك خاصمه
- من خزرج الفخر من أبناء سعدهم
- من دوحة الملك التي أثمرت
- من كعلي ذي الشجاعة والرضا
- من كل نهد ضامر عبل الشوى
- من لفؤاد واله مستطار
- موارده أشهى وأحلى ورودها
- مولاي من بالشفا
- مولى الندى عفوا مفاتحه
ن
ه
- هات اسقني صرفا بغير مزاج
- هاكها شينية ما مثلها
- هامي يمين الجود في يوم الندى
- هذا العدو قد طغى
- هذا ولي في ابني الصغير محمد
- هذي بدائع حكمة سطرتها
- هذي فتوح النصر فتح بابها
- هكذا الجود فدع كعبا وذر
- هم فرقوا بين الضلالة والهدى
- هو البين ظنا لا لعل ولا عسى
- هو الرسول الذي أعلامه بهرت
- هو الرسول الذي لاحت دلائله
- هي النفس إن أنت سامحتها
و
- وأخ نسبت الحب أحظى من أخ
- وأسعد الله مولانا وموئلنا
- وأقبل العيد فاستقبل به جذلا
- وأنت عين المجد فاسلم كما
- وأنت نعم الخلق المرتجى
- وأوسعها عدلا وفضلا ورأفة
- وأيد الله مولانا وعدتنا
- وإذا ببطرهم الخبيث مجدلا
- وإذا ما شئت أزكى شاهد
- وارتج إيوان الكسرى فاغتدى
- وارم العدو بعزمة تفري الطلى
- واصدع بأمرك فهو أعدل حاكم
- واصدع بأمرك فهو ماض حكمه
- والجذع حن إليه حين فارقه
- والجود فياض السحائب واكف
- والجود قد غمر البسيطة فيضه
- والذي أرجاؤنا بعدله
- والروم قد أقعت على الخضراء كال
- والشمس ترقم من وراء زجاجها
- والعدل قد عم الأنام فما
- والعدل منشور على أرجائنا
- والنفس خالفها وناقض أمرها
- والنفس راغبة إذا رغبتها
- واهنأ بفتح عظيم جل موقعه
- وبثغر رشفه أعطشني
- وبرئت من قلبي إذا ما لم يذب
- وبسالة تدمر العدا
- وبسطت ظل العدل في أرجائها
- وبسيرة نصرية آثارها
- وبعد فإن الله أطلع في
- وبعد فالله أولاني برحمته
- وبلاد أندلس فريسة كافر
- وبنى بدار الملك مسجد رحمة
- وبه إلى الرب الرحيم توسلي
- وتبدلت من أنسها لك وحشة
- وتذيق عباد الصليب وبالهم
- وتفجرت منه الأنامل بوركت
- وتقبل خدمة العبد الذي
- وتنافس القدماء فيها أيهم
- وتوسلوا بالمصطفى وبآله
- وجهه الشمس إذا ما أشرقت
- وجوانهم عطشا قضى من بعده
- وجياد إلى الأعادي عواد
- وحزبه الكافرين الخاسرين وقد
- وحسبك أن الروم رامت فشاهت
- ورجعت بالجيش الذي أخباره
- ورجعت في الجيش الذي أخباره
- وردا معا فتوافقا وترافقا
- وروى الزمان حديث فخر مسندا
- وسياسة للملك كافلة
- وشعرك حالى رقة وجزالة
- وظهرت مشكاة لنور المصطفى
- وعليك يا معنى الكمال تحية
- وفيت شهر الصوم واجب حقه
- وقد ارتديت من التواضع ملبسا
- وقصدك مشكور وعهدك ثابت
- وكفاه من شرف وعز أنه
- وكفيت حال المعتدي والمجتدي
- وكم آية للمصطفى نورها انجلى
- وكم جماد وعجما له نطقا
- وكم لك عندي قبلها من قصيدة
- ولسان التحقيق نادى مشيدا
- ولكم من نعمة سالفة