الشعر العربي
من موسوعة الأدب العربي
صفحات تصنيف «الشعر العربي»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)و
- و لما رأيتك فوق السرير
- و ماذا يقول المحب الحبيب
- وآب الوفد وفد بني فقيم
- وآثار وصل في هواك حفظتها
- وآجرت مجد الدين داري فلم يزل
- وآجيرة جاءت بحسن مبدع
- وآخذة في دورة فلكية
- وآخر العهد منه
- وآخر عهدي بالرباب مقالها
- وآذريون مثل خد متيم
- وآس كاسمه للهم أسي
- وآسفا على العشا
- وآسفتك ثقيف إذ ندبت لها
- وآفة التبر ضعف منتقده
- وآل الزبير بنو حرة
- وآل عروة في قتلاكم علما
- وآل مزيقياء وقد تداعت
- وآلفة برد الحجال احتويتها
- وآلفة للخدر ظاهرة التقى
- وآلوا الأمور واحناءها
- وآلى زهير الحب يا عز أنه
- وآليت أن لا تكتبي ففجعتني
- وآليت لا أعطيك قسرا ظلامة
- وآمرة بالبخل قلت لها اقصري
- وآمن الضعفاء المتقون به
- وآن لميت من معاد معاده
- وآنسة زارت مع الليل مضجعي
- وآنسة عذب الثنايا وجدتها
- وآنسة قد فرق الدهر بيننا
- وآنسني فيك النجوم برعيها
- وآنياس الدردنيين أمر
- وآيات ألواح رقمن مع العما
- وأبثثت عمرا بعض ما في جوانحي
- وأبخر قص حديثا له
- وأبد للحاسدين وجها
- وأبدت لرد الليل سود ضفائر
- وأبدل النغما
- وأبدى البلى فيها سطورا مبينة
- وأبرز الخدر من ثنييه بيضته
- وأبرزتها بطحاء مكة بعدما
- وأبرص من بني الزواني
- وأبرهة الذي كان اصطفانا
- وأبعد ما ترجو من الناس صاحب
- وأبغضت فيك النخل والنخل يانع
- وأبغي صواب الظن أعلم أنه
- وأبقت لي الأيام بعدك مدركا
- وأبقى بها في جبهة الدهر أسطرا
- وأبقيت مني فتى مدنفا
- وأبكي فلا ليلى بكت من صبابة
- وأبلج سمح من ذؤابة خندف
- وأبلغ لديك معقل بن خويلد
- وأبلغ من عبد الحميد وجعفر
- وأبلق من شرط الكمي لزينة
- وأبله وافى إلى حضرتي
- وأبو أبي ما منيت بمثله
- وأبو اليتامى كان يحسن أوسهم
- وأبو بريذعة الذي حدثته
- وأبواب قد ائتلفت بجمع
- وأبوهم أبو الصنائع عندي
- وأبى الدهر لقد جذ
- وأبي المنازل إنها لشجون
- وأبيات شعر رائعات كأنها
- وأبيض أما جسمه فمدور
- وأبيض اللون أودعناه صافية
- وأبيض تحسب فيه الفرند
- وأبيض شعره طويل
- وأبيض عجلي رأيت غمامه
- وأبيض عضب حالف النصر صاحبا
- وأبيض في حمر الثياب كأنه
- وأبيض قد نبهته بعد هجعة
- وأبيض كالنصل من همه
- وأبيض كلسان البرق مخترط
- وأبيض لا نكسس ولا واهن القوى
- وأبيض لون الآبنوس إذا سرى
- وأبيض ماض لا يقي من غراره
- وأبيض مثل البدر دارة وجهه
- وأبيض مثل السيف خادم رفقة
- وأبيض من آل الوليد إذا بدا
- وأبيض من أولاد سعد بن مالك
- وأبيض من ذوي الأشجار يبدو
- وأبيض من غير طبع الهند
- وأبيض من ماء الحديد كأنما
- وأبيض ناصع صافي الأديم
- وأبيك إن الحر يمنعه
- وأبيك خير إن إبل محمد
- وأبيك زبر ما بنكس أحمق
- وأبيك لا حي يدوم
- وأبيك لو نقع البكاء غليلا
- وأتاك بالنيروز شوق حافز
- وأتتني الأربعون وما
- وأترج يحف بها أقاح
- وأترجة صفراء لم أدر لونها
- وأتعب خلق الله من ذاد همه
- وأتهمني مولاي أني اتهمته
- وأتى صواحبها فقلن هذا الذي
- وأجبت لائمتي على ترك العزا
- وأجبت من يلحى على ترك القضا
- وأجدر من أشركتم في نعيمكم
- وأجرد تبري أثرت به الثرى
- وأجرد ناحل الكشحين طاو
- وأجرد يسعى ليله ونهاره
- وأجل فكري وهو مأ
- وأجل مفقود شباب ذاهب
- وأجمل إذا ما كنت لا بد مانعا
- وأجمل ما خيل الشاعرون
- وأجني بجسم قلب السقم قلبه
- وأجني على قومي وأحمل عنهم
- وأجهشت للتوباد حين رأيته
- وأجوبة كالزاعبية وخزها
- وأجوف معشوق الأنين مخفف
- وأحاول السلوان عن حبي له
- وأحباب لنا جاروا فجاروا
- وأحببت من حبها الباخلي
- وأحببتها حبا يقر بعينها
- وأحبس عنك النفس والنفس صبة
- وأحدقنا بأزهر خا
- وأحرزنا المغانم واسقبحنا
- وأحرى إن يك السلطان فيها
- وأحسد زندروذ غداة سرنا
- وأحسن أحوالي وثوقي بفضلكم
- وأحسن سعد في الذي كان بيننا
- وأحسن ما رأينا قط راحا
- وأحسن ما في الوجوه العيون
- وأحسن من قنو خضاب خود
- وأحسن من نيل الوزارة للفتى
- وأحسن منك لم تر قط عيني
- وأحفظها وهي المضيع لعهده
- وأحكامها خمس تلوح لناظر
- وأحلاف مجد موجفين إلى العلى
- وأحللتكم من لبن دارا وخيمة
- وأحم من أولاد أعوج عجته
- وأحمر في وسطه أصفر
- وأحمر كالديباج أما سماؤه
- وأحمر مذبح وقرا وزور
- وأحمر يحكي الشمس شكلا وصورة
- وأحمق أحول أضحى يعيرني
- وأحمق ذي لحية
- وأحمق زن ذا عقل بحمق
- وأحمى ابن ليلى كل مدفع تلعة
- وأحمى عليها ابنا يزيد بن مسهر
- وأحنف مسترخي العلابي طوحت
- وأحور أحوى ساحر الطرف أغيد
- وأحور أحوى فاتن الطرف كم غدا
- وأحور المقلتين أحوى
- وأحور بارزتني مقلتاه
- وأحور ذمي طرقت فنائه
- وأحور ساجي الطرف أغرى بي الضنى
- وأحور ساجي الطرف لم يدر ما الهوى
- وأحور صبحته في المساء
- وأحور ما يعفي العيون من العشق
- وأحور محسود على حسن وجهه
- وأحور معشوق الدلال مهفهف
- وأحور وسنان الجفون كأنما
- وأحور يسبي بطرف يكل
- وأحول يعدي القلب سقم جفونه
- وأحوى الطرف أحور ذو دلال
- وأحوى رمى عن قسي الحور
- وأحوى فاتر الأجفان ألمي
- وأحوى في الملاحة ذي افتتان
- وأحوى قد حوى مهج البرايا
- وأخ أملى عليه اختلاط ال
- وأخ إذا ما شط عني رحله
- وأخ إن جاءني في حاجة
- وأخ بشعت بعرفه ومذاقه
- وأخ جفا ظلما ومل وطالما
- وأخ ذي ثقة آخيته
- وأخ رخصت عليه حتى ملني
- وأخ كريم العنصر
- وأخ لنا بعث الطلاق ألية
- وأخ لي في الله لما رآني
- وأخ ليس شأنه شكر نعمى
- وأخ مسه نزولي عليه
- وأخ نداه ندى لذيذ المشرب
- وأخ نسبت الحب أحظى من أخ
- وأخ يجرر فضل ذيل إخائي
- وأخبر أني رحت في حلة الضنى
- وأخت غزال كلما التفتت لها
- وأخجلها البراز فألبستها
- وأخذت من دبس العراق ومثله
- وأخرج من تحت العجاجة صدره
- وأخرق أكال للحم صديقه
- وأخرق تضرمه نفحة
- وأخشم إن مثلت فاه وأنفه
- وأخضر حصلت نفسي به ونجت
- وأخضر فستقي اللون غض
- وأخضر لولا آية ما ركبته
- وأخطل لو تعاطى سبق برق
- وأخف خلق الله روحا جاءني
- وأخلاف مكلثمة وتجر
- وأخلف في ربوع عن ربوع
- وأخلق خلق الله بالذل تائه
- وأخن جواظ عتل بارد
- وأخو بني الصيداء فرغ فيكم
- وأخوس دلاج علي ورائح
- وأخي حفاظ ماجد
- وأخي محافظة طليق وجهه
- وأدبر عمرو والفرار فضيحة
- وأدخلوهم بتلك الحال
- وأدعو له بالصالحات ودعوتي
- وأدعو له بالعمر دعوة صادق