تصنيف:ديوان الصنوبري
من موسوعة الأدب العربي
صفحات تصنيف «ديوان الصنوبري»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)ك
- كتبت إليك ما إن أغبهما
- كثرة المدح بيننا يا أبا الفض
- كل أغاني فريج غلط
- كل الحاظه سيوف ومالي
- كل شيء مستحسن في العيون
- كل صفات الجمال مجملة
- كل نعيم سوى الهوى بوس
- كم تحرى قتلي ولم يتحرج
- كم تفي ثم تنقض
- كم ثنايا وكم عيون مراض
- كم من صديق صادق الظاهر
- كم من ضرير بصير
- كم من عروس قصور
- كم من قمد كعصا الراعي
- كنت أحب النبيذ جدا
- كنت سرورا فمضى
- كواكب العيش فارقونا
- كيف أخفى من السقام وجسمي
ل
- لا أحب الضرير غير ضرير
- لا النوم أدري به ولا الأرق
- لا تبك ربعا عفا ولا طللا
- لا تغرض الدمع إن دمع إمرئ غرضا
- لا تهجون دنيا
- لا خير في الطيف إلا طيف مشتاق
- لا زلت تحمي ذمار الدين والأدب
- لا زلت تفدي نفسك الأنفس
- لا غرو أن جار الزمان وحافا
- لا قدست دار السلي
- لا هجعت عين جفت هجعه
- لا واشتياقي واشتياقك
- لا وانصباب مدامة مشمولة
- لا ومكان الصليب في النحر من
- لا يأخذ العذل منك والملق
- لائمي في النبيذ لم أر من قب
- لاح لك الصبح فقم فاصطبح
- لتزه بك الرياسة من رئيس
- لثمت الظبي من غير اختياره
- لسان المعالي عن لسانك ينطق
- لطفت جدا فما تحس
- لقد غمز الدهر العسوف بصرفه
- لك في السفرجل منظر تحظى به
- لكرزينا فقحة فاجره
- للدل فيه عجائبه
- للسبت عندي يد سأشكرها
- لله ملبس زينة ما أسبغه
- لله يوما مد في صدره
- لم أترك العمر غير معمور
- لم أستطل ليلي على طول السهر
- لم أعط نفسي حقها
- لم أنسه ودموعه تتحدر
- لم يبق الا معشر خلقوا
- لم يخل من فكري ولا حسي
- لم ينأ من لم ينأ حسن وفائه
- لنا الرقتان لنا واسط
- لو كان يشتاقه من كان شوقه
- لوعة ما تزحزح
- لي إلف حماني الألافا
- لي قلب على هواك حبيس
- لي من أبي عبد الإله امرؤ
- لي من زجاجتها ومنها
- لي ورشان تبهى به الدار
- ليت دهرا قضى على العشاق
- ليثن هذا الزمان من طمعه
- ليس الشجي لعاذل بمطيع
م
- مألف موحش من الألاف
- مؤثر عمران عيش
- مؤنبي في وصف عباس
- ما أجل الانصاف في كل حال
- ما أحسن الموت مع الفقر
- ما أراني إلا اتهمت اشتياقي
- ما أنت إلا شادن أو جؤذر
- ما إن رأينا نرجسا مضعفا
- ما اكتئابي إلا على الشماس
- ما بال أعلى قويق ينشر من
- ما بدت شعرة يخدك إلا
- ما تزال الأوتار درا
- ما حل بي منك وقت منصرفي
- ما خفت أن يطغى هواك فقد طغى
- ما خلت قبلك أن كل فضيلة
- ما خلت قبلك ان كل فضيلة
- ما دواء العقار غير العقار
- ما زار إلا مثل زوره طيفه
- ما زال يقبض روح الدن مبزله
- ما ساعة تمضي بلا وزر
- ما شفائي إلا النبيذ فما رأ
- ما ضاق شكري بل إحسانك اتسعا
- ما ضر واشينا بالأمس حين وشى
- ما عن فعال القبيح يحجزه
- ما فت إبراهيمكم بعره
- ما في المنازل حاجة نقضيها
- ما في من خلع العذار
- ما كنت أحسب أن الخنجر القلم
- ما لقي القبر من هذا القبر
- ما لي سوى الأرض مهاد ولا
- ما لي من الأيام إلا ما حوى
- ما من الظرف عنده الدهر ثاو
- ما ولدت نفس ولا أرضعت
- ماء عقيق بحت يطاف به
- مات أبوه وهو لم يحتلم
- مالي وللحمل للسكاكين
- متبسم كافور عارضه
- متكبر عن أن يرى متكبرا
- متى الأرحل محطوطه
- متى تتدارك نعلي ألا
- مجدولة في قدها
- مجلسنا مجلس ظريف
- مجلسي ضيق على جلاسي
- مجمرة طاف بها الغلمان
- مستيقظ الحزم وارى العزم ثاقبه
- مضيت وخلفتني للأسى
- مطيع غير مستعص
- مظفر كاسمه مظفر
- مغرد الليل ما يألوك تغريدا
- ملأت وجهها علي عبوسا
- من أين من أين يا غلام
- من باقل عندك بل من دغه
- من جل عن قدر المدائح قدره
- من حاكم بين الزمان وبيني
- من ذا يعزي الناظري الذي
- من ذا يكون مبشري
- من رأى خسفا
- من لقلوب حرقه
- من لي بأبيض خده مصبوغ
- منذ غدا طرفك لي ظالما
- منعوه أحب شيء لديه
- منعوه ماء الفرات وظلوا
- مهما تكن باللوم فيه معارضا
- مهما وصفت فدتك النفس من حسن
ن
ه
- ها قد دنت عساكر الأمطار
- هات نقض الرياض حق الرياض
- هاتها هات بالكبير الكبير
- هاجت هواك منازل وديار
- هدم الشيب ما بناه الشباب
- هذا أسيد فقف على غدره
- هذا البيان ما شابه لغز
- هذه غفلة أبا اسحاق
- هل أضاخ كما عهدنا أضاخا
- هل الطيب من ليلى على النأي طارقه
- هل لك في ليلة بيضاء مقمرة
- هنيته في سعة العمر
- هوى ضقت به ذرعا
- هي العبرات من سود وبيض
و
- وأمطر الكأس ماء من أبارقه
- وإذا المجنون قال سأرميك
- وإلى الرقتين أطوي قرى البي
- والذي ألبس خدي
- والسحب ينظمن فوقها سبحا
- واها لذاك الخشف من خشف
- وبركة منظرها يطرب
- وبركة نار تستقل بمقبض
- وبنفسج غض القطاف كأنه
- وبيت ظلت فيه ضجيج وكف
- وتلاشى نضج الدموع فما تم
- وجنتك النار ثغرك البرد
- وجه الصرف في وجوه الصروف
- وجه عهدي على الذي كنت تعرف
- وجهك فوق النار في حسنها
- وجهه للحسن معدن
- وجوه شقائق تبدو وتخفى
- وحامل جسما من النور قد
- وحامل لحية لما بدت وقعت
- وحرمة الأنس يا أنيسي
- وحظي من نقل إذا ما نعته
- وحقك ما خضبت مشيب رأسي
- وحيد بيانس مستانس
- وخصر حكى عرض البخيل نحافة
- وخير من العلم الذي ليس نافعي
- وروضة أريضة الأرجاء
- وستور رادفات أزفات
- وشاطرة أدبتها الشطاره
- وشامت بأبي إسحاق قلت لهم
- وشقائق مثل المطارف قد بدت
- وعديني بموعد
- وعواتق باكرت بين حدائق
- وفأرة بيضاء لم تبتذل
- وفوارة في الروض ترمي مياهها
- وقالت لباس حسان الجنان
- وكأن محمر الشقي
- وكيف لا يرهب المنية من
- ولقد ظمئت إلى الفرا
- وللسقاط أمثال فمنها
- ولم أنس ما عاينته من جماله
- ولما أتى الحمام من كنت أشتهي
- ولما تعالى البدر وامتد ضوؤه
- وليلة كالرفرف المعلم
- ومؤنث الألحاظ يف
- وما صبري أمامة عنك إلا
- ومانع للناس من أنسه
- ومدامة علت الأكف كؤوسها
- ومدع بصرا بالشعر قلت له
- ومهفهف الأعطاف مرهفها