الرئيسية
الشعر
السرد والنثر
المعجم
عن الموسوعة
قصيدة
مساعدة
تصنيف:فوزي المعلوف
من موسوعة الأدب العربي
صفحة تحويل
اذهب إلى:
تصفح
،
ابحث
تحويل إلى:
فوزي المعلوف
صفحات تصنيف «فوزي المعلوف»
أ
أتنتزع الامارة من يدينا
أتنسى ليالينا بزحلة والولا
أصبرا والبلاء طغى علينا
أصليتهم نار الجحيم فأدبروا
أطلق لمدمعك العنان وخله
ألا ليت شعري هل يمد لي المدى
أمرت بأن يحيا وها هو طائع
أنتركهم طوعا يثلون عرشنا
أنظريه يمشي وفي خطواته
أي روح في بردة الشعراء
أيها الورد والضحى فض كمك
إ
إرجعي القهقرى أيا ذكرياتي
إن لم نجد لبلادنا بدمائنا
إني أعد لك انقضاض صواعق
إني هنا وحذار أن تدني إلى
إيه يا يوم مولدي هجت فيا
ب
برعم الزهر ما وجدت لتبقى
بسمة الأهل يوم نولد حولي
بشرارة مكر من فكري
بين روحي وبين جسمي الأسير
ت
تحملت وقع النوى والصدود
تراني دوما واللفافة في فمي
تسائلني من أنت وهي عليمة
تلك بضع من الدقائق مرت
ح
حياك ربي يا روحي وريحاني
خ
خذوا ثأر الديانة وانصروها
خففي يا هموم عن كبدي
د
دريد وقد أعرضت عني جهالة
دع لابن حامد من يحب ولا تكن
ذ
ذاك ما وشوشته للزهر نفسي
س
ستذكرني يوما فتذكرنا معا
سر بها للزفاف وانعم بحسن
سر يا ظلوم مهددا متوعدا
سلام على نجمي المنطفي
سيري إلى معبودتي الزاهره
ص
صرنا وصار حمانا منزلا خربا
ط
طبيعة كأنها دمية
ع
عاد عهد الشقا إليه فعودي
غ
غرناطة أواه غرناطه
غرناطة لعب الزمان بشملنا
غرناطة للمسلمين فقل لهم
ف
فدى لك سهد الصب يا منية الصب
فديتك يا دار الحبيبة موردا
في عباب الفضاء فوق غيومه
ق
قال روح حذار يا أترابي
قال ما قاله وفر لفوره
قال نسر لآخر أي طير
قامت بنات الليل من خدرها
قبلة من كوثر الأحلام ما
قتلوه لا لا أصدق هذا
قومي فأحداق الظلام
ل
لا القبر مسحور ولا في بابه
لففت ذراعي حول خصر حبيبتي
لله قومي عند مشتجر القنا
لن أستريح ولن أكف عن الوغى
م
ما أسر الهوا إليك وقد مر
ماذا أحقا تنكرين صبابتي
مرحبا بالعذاب يلتهم العين
ملكي زوجي رويدا رحمة
ن
نادتك أندلس فلب نداءها
نام الجميع وكيف النوم يطرقني
نجمة الليل رحمة فضلوعي
ه
هذي السيوف جميعها ظمآنة
هو ثغر المنى فمشربه
و
واطول أشواقي إلى الوادي
وانبرت نجمة لأخرى تقول
وتجلت روح على القرب مني
ودريد وهل نسيت دريدا
ورماحنا من خيزران
وسرى في عوالم الأرواح
وغى وغى وغى وغى
وقفت بين الهوى والعرش والهفي
وقفت وحر الشمس مضطرم
وقفت وقد مد السكون رواقه
ووقفنا معا بقلب السماء
ي
يا طيور السماء في الريح روحي
تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي
سياسة الخصوصية