تصنيف:ديوان سليمان البستاني
من موسوعة الأدب العربي
صفحات تصنيف «ديوان سليمان البستاني»
أ
إ
ب
ت
ث
ف
- فأحزن آخيل وقد ضاق صدره
- فأشار ذولون لعارضه يم
- فإليه مال مخاطبا برعاية
- فاستتم الحديث والقوم طرا
- فاستوقف الجمع أخيل وعمد
- فاض هكطور قلبه بحبور
- فبعد أن أصغي إلى نسطورا
- فتوريا زحفا على القتلى على
- فدعوا وهكطور بهم مستقسما
- فرآه أوذس قال يا ذوميذ ذا
- فرغ الشيخ فاستجاب أفلو
- فصاح يجيب يا آخيل يا من
- فطرقل عند أريفيل بخيمته
- فقال أخيل يشزره غضوبا
- فقال أغاممنون أخطأت إنما
- فقال أغاممنون يا شيخ حكمة
- فقال إذا وقد رمت انهزاما
- فقال المجتبى آخيل مهلا
- فقال له نسطور يا سيد الورى
- فقالت أياس حصنهم وتجاهه
- فكذا انتهى واحتل مجلسه
- فللمجلي غادة حسناء
- فلما انتهى ضج الجميع تحمسا
- فوعى ذيوميذ الملامة صامتا
- في الحال لبى أغاممنون منتدبا
- في الساعة عاد الفيجان
ق
- قال آخيل أيها الشيخ صبرا
- قال آخيل يا أياس أراكا
- قال آخيل يا اذيس المؤنس
- قال اصغ هكطور فإن بخاطري
- قال فريام مومئا لأياس
- قال هذا وانقض يطعن ذيقو
- قال والنفس صعدت زفرات
- قال يا شيخ فاحذر القرب من فد
- قالت لآثينا أيا ذات القوى
- قالت وأهمت دموع الحزن والهفأ
- قد أقام الأرباب من حول زفس
- قد طال عهدى بالقريض فغلتني
- قضيض الجيش مذ ذعرا
- قوم الأغارق قد لهوا بجريحهم
- قينة الآن أنشديني وقولي
ك
ل
م
ه
و
- وآنياس الدردنيين أمر
- وإذ انتهى ألقى أخيل إلى الثرى
- وإذا بفالاس إليه دنت تقو
- واجتاز بالخيل الحفير بغبطة
- وبجذع طرفاء أناط مكثفا
- وبهم بدا نسطور أول سامع
- وخطر الحضر أخيل أبرزا
- وخفت بنو الطرواد زحفا بصدرهم
- وخل الحسود على كيده
- وظل أخيل حانقا عندض فلكه
- وقالوا صف علاجك قلت ضيم
- وكل رمى بالزج يحكم رشقه
- ومشيرا لأوذس قال من ذا
- ومضى من النادي كذاك مضى
- ويد ابنش تيذيس أثينا شددت